ما تتوقّع منّي إتذكّرك، إذا إنت ناسيني
ما تطلب منّي ضلّ زورك، إذا إنت مصرّ ما تحفظ عنواني
ما تفكّر إنّي رح إبقى عم إسأل عنّك، إذا إنت ما تطمّنت عنّي
ولا بقا رح إركضلك، لأنّو إنت ولا فشخة مشيت صوبي…
الصداقة من طرف واحد، مش صداقة.
Christine Habib
Leave a reply