في ذكرى اغتيال سمير قصير “رحمه الله”
وكتب قصير سلسلة مقالات ضد “النظام العسكري الشرطي” الذي اقامته سورية في لبنان، ونشرت احدى مقالاته الاكثر عنفا تحت عنوان “عسكر على مين؟”
ولكن هذا النظام ما زال قائماً و لا تتوانى الحكومة اللبنانية من استعمال هذه الأجهزة لقمع المواطنين و اسكات الرأي الحر، كما و لو كان هذا النظام مثل كلب شرس لا تتأخر الحكومة ان تطلقه كلما دعت الحاجة!!
وتجسد هذا الشيء في الحراك المدني و هجوم الأجهزة الأمنية من مكافحة الشغب الى شعبة المعلومات و جهاز المخابرات على المعتصمين…
#كلن_يعني_كلن