باختصار. مؤتمر علي حسن خليل، وإبراهيم كنعان تنفسية إعلامية.. والحراك المدني ما بيحضر مؤتمرات ولا دورو يصير عندو لجنة تحضر مؤتمرات أو تلتقي وتتحاور بالمكاتب مع السلطة..

Bidji Timani
باختصار.
مؤتمر علي حسن خليل، وإبراهيم كنعان تنفسية إعلامية..
والحراك المدني ما بيحضر مؤتمرات ولا دورو يصير عندو لجنة تحضر مؤتمرات أو تلتقي وتتحاور بالمكاتب مع السلطة..
الفرصة بس تنزل الناس عالشارع يكون في شي مرة واحدة صورة موحدة صرلنا سنتين منحكي فيها. وانو تتشكل قوة معارضة، منضبطة، موحدة اقله بالعناوين العريضة..بعدو كم “فرفور” مفكرين انو الشارع عوينات وصور وتلفون وكاميرا، وفرصة ترشح للانتخابات…
كل واحد بمثل نفسو.
صورة الناس عالشارع بترد الروح للشباب وللناس. يلي نزلو ويلي بعد ما نزلو.
أما حزب الكتائب الممثل بالسلطة، مرة تاني بس بدو يدعي لمظاهرة ينزل لوحدو، مع باقي أحزاب السلطة المنفصمين. وجودن مبارح بالشكل الحزبي، حتى ما نقول اكتر، مرفوض. ويكاد يوصل لمواجهة بين الكتايب وبين شباب مسؤولين عن نفسهم وبس.
واما بعد تمثيلية الخروج من الساحة مبارح. منقول لشيخ سامي روقها صفي حساباتك مع السلطة لوحدك، حراك الشعب وحدو الشعب مسؤول عنو. وبلا ما تنجر لفخ السلطة و”السلطة”.
ما بكفي انك تكون ضد المسؤولين؛ كون مسؤول.
#كلن_يعني_كلن
#تحدى_الظلم
#روحو_لعبو