إلى كل شخص ما عجبه أخر ستاتس حطيته:
كل مسؤول سياسي كل مسؤول عسكري كل مسؤول روحي وكل مسؤول بأي مركز قيادي، يقوم بواجبه تصب في مصلحته الشخصية يتسبب فعلياً بتهميش المجتمع ألقائم ويصبح هو حافز لمخالفة القوانين الدستورية والقوانين الأخلاقية وبالتالي تغلب شريعة الباطل على شريعة ألحق ويؤدي كل ذلك إلى فقدان التوازن الإجتماعي… يعني من الأخير: حرب إجتماعية وحرب طائفية وحروب داخلية لا تنتهي…هذا كله يصب في خانة الإجرام… فالجريمة ليست محصورة بجريمة القتل…الجريمة المعنوية والجريمة الإجتماعية والجريمة الفعلية كلها متساوية