ما بقى حدن يزايد على الحقيقة، انا عشت التاريخ و كنت سكان حارة حريك و كثير من المسيحيين كانو يعيشون هناك حتى الهجوم الفلسطيني سنة ١٩٧٤ و بدأ بذبح المسيحيين و قنصهم، و قد اقتنص قناص أمي في رأسها و لكنها نجت بأعجوبة، و اكيد هدف الفلسطيني، الاستيلاء على لبنان، و اكيد كان هنالك احزاب لبنانية كثيرة شاركت بهذه المذابح منها اليسارية و الشيوعية، فألى كل الذين لا يعرفون التاريخ اعلموا جيداً الحقيقة التاريخية قبل التفلسف، فأنني قد عشتها و قد نجونا بأعجوبة من هذا المكان، فرجاءً بلا مزايدة من باسيليوس و جررررررر….
ما بقى حدن يزايد على الحقيقة، انا عشت التاريخ و كنت سكان حارة حريك و كثير من المسيحيين كانو يعيشون هناك حتى الهجوم الفلسطيني سنة ١٩٧٤
December 11, 2017No comment
posted on
Leave a reply