خلينا نستعرض سوا إنجازات ال ١٠٠ يوم من “العهد الجديد”:
– عروض عسكرية لميليشيات طائفية ولا ملاحقات.
– إعتبار الجيش اللبناني “ليس قوياً”.
– إقرار (بالإجماع) قانون زيادة تعويضات النواب العائلية من ٧٥٪ إلى ١٠٠٪
– تخطيط ل ٢٧ ضريبة جديدة ومنها زيادة ال VAT.
– تعيين وزير مفضوح في “سويس ليكس” وزيراً للعدل.
– إستيلاد حكومة مضخمة المصاريف ب ٣٠ وزير وفيها وزيرة واحدة فقط.
– التنقل بالهليكوبتر للحكام لتفادى مشكلة السير.
– مشكلة السير تتفاقم على المواطن.
– إقالة مدير عام أوجيرو وإستبداله بأخر من جماعة “فلان” (دون إتباع المنهجية الرسمية للتعيين) ولا ملاحقة لموضوع الهدر وفساد والسرقة في الإنترنت غير الشرعي منذ سنين.
– محاكمات عسكرية لمتظاهرين عزل ضد الفساد (١٤ مواطن) .
– مئات المتظاهرين (من أنصار أحزاب السلطة) يرشقون الحجارة على قناة الجديد لساعتين والأمن يتفرج.
– صفقة الغار تبرم بسرعة البرق بظل وجود شركات وهمية متأهلة للمنقصات.
– قضم شط الرملة البيضاء و جزء من الشط العام لبناء منتجع خاص.
-محاولات مستمرة لقضم مساحات من حرش بيروت.
– خدمة الدين العام تصل إلى ٥ ميليارات سنوياً (مملوكة من بنوك مملوكة من الطبقة السياسية الحاكمة).
– لا قانون انتخابات اصلاحي وعادل حتى اللحظة، والمجلس النيابي على عتبة التمديد غير الشرعي للمرة الثالثة.
– فضيحة برج حمود (وردم البحر بالنفايات) وثم الكوستا برافا (خطر على الطيران) وحلول بربرية بقتل النورس بدل حل المشكلة الأساسية.
– إعلان عن حل للنفايات يعتمد على المحارق (المسرطنة).
– التقنين الكهربائي ومافيات مولدات الكهرباء مستمرة.
– أزمة المياه ومافيات صهاريج ألمي مستمرة.
– رئيس الوزراء (منبثق من مجلس نيابي غير الشرعي) يصرح كل كم يوم بأن “البلد بألف خير”.